شعر

وَتَرى الشَّوكَ في الوُرودِ وَتَعمىٰ أَن تَرى فَوقَها النَّدىٰ إِكليلا! وَالَّذي نَفسُهُ بِغَيرِ جَمالٍ لا يَرى في الوُجودِ شَيئًا جَميلا فَتَمَتَّعْ بِالصُّبحِ ما دُمتَ فيهِ لا تَخَف أَن يَزولَ حَتّى يَزولا وَتَعَلَّمْ حُبَّ الطَّبيعَةِ مِنها وَاتْرُكِ القالَ لِلوَرىٰ وَالقيلا 🖍

تم النسخ
احصل عليه من Google Play