شعر

أَبلَغ عَزِيزًا فِى ثَنايَا القَلبِ منزلَهُ أَني وإِن كنتُ لا أَلقاهُ أَلقاهُ وإِن طرَفِي مَوصُولٌ بِرؤيته وأن تَبَاعد عَن سُكناي سُكناه يَا لَيتهُ يَعلَمُ أَني لَستُ أَذكُرُه فكَيف أَذكُرُه إذ لَستُ أَنساهُ يَا مَن تَوَهمَ أَني لَستُ أَذكُرهُ وَاللَّهُ يَعلَم أَني لَستُ أَنسَاهُ إِن غَابَ عَني فَالرُوحُ مَسكَنهُ مَن يَسكنُ الروحَ كيفَ القلبُ يَنساهُ؟ -من روائع المتنبي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play