شعر

يَا مَن سَبى قلبي المتيِّم حسنهُ مَتى الفؤادُ بالتلاقي يهتني عَاهدتني بالوصل دومًا طامعًا كيف الجَفا وانت الذي عَاهدتني ؟ لا زالَ عقلي في هَواك هائِمًا لغِير عيناكَ رفض أن ينحَني كفرتُ في شِتى مَفاتن دُنيتي وآمنت في عينًا بها فتنتني .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play