شعر

أَنصِف هُديتَ إِذا مَا كُنتَ مُنتَصِفًا لا تَرضَ لِلنَّاسِ شَيئًا لَستَ تَرضاهُ يا رُبَّ يَومٍ أَتَت بُشراهُ مُقبِلَةً ثُمَّ استَحالَت بِصَوتِ النَّعيِ بُشراهُ لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعروفِ أَصغَرَهُ أَحسِنْ فَعاقِبَةُ الإِحسانِ حُسْنَاهُ وَكُلُّ أَمرٍ لَهُ لا بُدَّ عَاقِبَةٌ و خَيرُ أَمرِكَ ما أَحمَدتَ عُقباهُ تَلهو و للمَوتِ مُمسانا و مُصبِحُنا مَن لَم يُصَبِّحهُ وَجهُ المَوتِ مَسَّاهُ كَم مِن فَتًىٰ قَد دَنَت لِلمَوتِ رِحلَتَهُ و خَيرُ زادِ الفَتىٰ للمَوتِ تَقواهُ. #أبو_العتاهية🔻

تم النسخ
احصل عليه من Google Play