شعر

وَلَمَّـا أَغمَضتُ عَينِي رَأَيْتُ مَلَڪًا فَحَسِبْتُ أنِّي اِلتَقَيـتُ بِحُـورِ الجِنَانِ مَـا عُـدْتُ مُـرِيدًا فَتْحَ عَينِي بَعدَهَـا خَوفًـا مِـن فَقـدِ العَينِ والخَدِّ الرَّيَّـانِ هِـيَ زَهـرٌ هِـيَ قَمَـرٌ هِـيَ عَسَـلٌ هِـيَ الرُّوحُ والرِّيُّ لِقَلبِي الـرَّقَّانِ لِقَاءٌ عَابِرٌ ڪَانَ مَـا وَدِدْتُ اِنتِهَـاءَهُ حَتَّىٰ بَڪيتُ مِنَ الرَّحِيلِ وَالخُسرَانِ - أُسَـامَة

تم النسخ
احصل عليه من Google Play