شعر

‏يُهَندمني حديثكِ حدِّثيني ‏ولو كانَ الحديثُ بغير معنى ‏أحسُّ بهِ على أطرافِ قلبي ‏حَمَامَاتٍ، وفي أذنيّ مغنى ‏يُطَوِّقُ صوتُكِ الذهبيُّ صمتي ‏كما لو أننا بالفعلِ كنّا ‏فتحتدُّ القصائدُ في عيوني ‏وتسقطُ دمعةُ الأشعار وزنا ‏أحبّكِ لا أحبّكِ لستُ أدري ‏وبينهما.. أموتُ أموتُ ظنّا.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play