شعر

‏بِقَلبِي غَزَالٌ يَفُوقُ البَشَر ‏مَلِيحُ الثَّنَايَا بَدِيعُ النَّظَر ‏أشَاهِدُ فِيهِ الهُدَى وَالضَّلاَل ‏بِصُبحِ الجَبِينِ وَلَيلِ الشَّعَر ‏وكَالماءِ فِي رِقَّةٍ جِسمُهُ ‏فَمَا بَالُهُ قَلبُهُ كَالحَجَر؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play