شعر

لِغيركَ ما مَددتُ يَدا وغَيرُكَ لا يَفيضُ نَدى وليسَ يَضيقُ بابكَ بِي فَكيفَ تردُّ مَنْ قَصدا ورُكنُكَ لم يَزلْ صَمدا فَكيفَ تَذودُ مَنْ وَردا .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play