شعر

رباهُ جـئتُكَ مُـثقلاً بذنـوبي فالخوف بادٍ والدليلُ شحوبي أرجوكَ غُفرانًا وسترًا ضافيًا أنتَ العليمُ بغصتي وعيوبي أسرفتُ أدري جاهلاً ومؤملاً والآنَ أرجعُ والحصيلُ ندوبي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play