شعر

إلى متى وحنينُ الشَّوْقِ يقتلني ‏ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟ ‏مازال قلبي برغمِ البُعْدِ يوجعني ‏كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أَسَف ‏ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟ ‏ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟ ‏أحْيَا الحياةَ بلا رُوحٍ كَأنَّ بها ‏طعم الممات بلا نَزْعٍ ولا وَجَفِ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play