شعر

‏لَكَ أَرفعُ الشَّكوَى بِغيرِ تَكَلُّـمِ يا ذا الجلالِ الواهِبِ المُتَكَـرِّمِ الحالُ لا يُشكَى لغيركَ سَيَّدِي يا كاشـف البلوى عن المتأَلِّمِ إن لم تَكُن أنتَ الملَاذُ لِغُربَتِي فَبِمَن أَلوذُ وَأستَجيرُ وَأحتَمِي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play