شعر

‏وبعضُ النَّاسِ قد غابوا سِنينًا ‏وما هزَّت بنا الأشواقُ شَعرة! ‏وبعضُ النَّاسِ إن غابوا ليومٍ! ‏نحسُّ الشَّوقَ في الأعماقِ جَمرة ‏نُفارقهم ولكن بَعد هذا ‏تُفارقنا السَّعادةُ والمسَرَّة ‏فجمِّعنا بِلطفكَ يا إلهي ‏فَهُمْ واللهِ للعينينِ قرَّة

تم النسخ
احصل عليه من Google Play