شعر

•أتجرؤ حين تسأل : كيف حالُك؟ وقد بالغت في شحّ الوصالِ تغيبُ كأنّ قلبك صار صخرًا وعُذْرك دائمًا رهن انشغالي رجوتك لا تقُل في الحُب قولاً ولا تذكر جميلات اللّيالي فهجرُك قد أطاح بجسر حُبي وأنْساني يميني مِن شمالي. ‌

تم النسخ
احصل عليه من Google Play