شعر

يُشَارِكُكَ المُغْتَابُ في حَسَنَاتِهِ             وَيُعْطِيْكَ أَجْرَيْ صَوْمِهِ وَصَلاتِهِ وَيَحْمِلُ وِزْرًا عَنْكَ ظَنَّ بِحَملِهِ                 عَنْ النُّجْبِ مِنْ أبْنَائِهِ وَبَنَاتِهِ فَكَافِيْهِ بِالحُسْنَى وَقُلْ رَبِّ جَازِهِ                   بِخَيْرٍ وَكَفِّرْ عَنْهُ مِنْ سَيِّئَاتِهِ فَيَا أَيُّهَا المُغْتَابُ زِدْنِي فَإِنْ بَقِيْ                      ثَوَابُ صَلاةٍ أَوْ زَكَاةٍ فَهَاتِهِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play