شعر

مَنْ ذا إلىٰ عَدلِهِ أُنْهِي شكاياتي سِواكَ يا رَافِعَ السَّبْعَ السَّماواتِ أشكُو إلَيكَ أمُورًا أنتَ تَعلَمُهَا فَأنتَ يَا رَبُّ عَلَّامُ الخَفِيَّاتِ لَو كانَ غَيرُكَ يَكفِينِي عَظَائِمَهَا أنبَأتُهُ مَا بِقَلبِي مِن خَبِيَّاتِ هَيهَاتَ مَا لِيَ عِندَ الخَلقِ مِن فَرَجٍ فَأنتَ أنتَ الَّذي أرجُو لِحَاجَاتِي!.🌙🔻

تم النسخ
احصل عليه من Google Play