شعر

لكَ في المكارمِ رُتبةٌ تتجدَّدُ ‏ولكَ الفضيلةُ كلها يا أحمدُ ‏وبكَ الإلهُ أشادَ في قُرآنهِ ‏وهَدى بكَ الدُّنيا وكانت تَجحَدُ ‏يا خير رُسلِ الله أنتَ مُقدَّمٌ ‏وبِكَ الختامُ ومَن هواك سيسعَدُ ‏فعليكَ صلَّى الله حتى تنجَلي ‏عنَّا الهُمومُ وكربُنا يتبدَّدُ♥️.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play