مَا بينَ أوهامٍ وحزنِ شباب مَا فادَ لومِي أو كثيرُ عِتابي عَاتبتُ دهرًا لا يرقُّ لأدمُعي وَمحوتُ حُزنَ قصَائدي فوَجدتُهُ في ساعتي في جيئتي وذهابي ومِن الغَرائب أن بعضِي باعَني ومِن العَجائب ضرَّني أحبَابي .
تم النسخ
مَا بينَ أوهامٍ وحزنِ شباب مَا فادَ لومِي أو كثيرُ عِتابي عَاتبتُ دهرًا لا يرقُّ لأدمُعي وَمحوتُ حُزنَ قصَائدي فوَجدتُهُ في ساعتي في جيئتي وذهابي ومِن الغَرائب أن بعضِي باعَني ومِن العَجائب ضرَّني أحبَابي .