شعر

إلى ربي وليسَ إلى سِواهُ ‏مددتُ يديَّ مُرتجيًا رِضاهُ ‏كريـمٌ لا يَـردُّ سُـؤالَ عبـدٍ ‏وما منعَ العطيةَ مَن رجاهُ ‏إليكَ المشتكى لا منكَ ربِّي ‏وأنتَ لحادِثاتِ الدهرِ حسبي ‏تُروِّي غلَّتي وتَرمُّ حالي ‏وتُؤْمِنُ رَوْعَتي وتُزِيلُ كَرْبي♥️.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play