إلى ربي وليسَ إلى سِواهُ مددتُ يديَّ مُرتجيًا رِضاهُ كريـمٌ لا يَـردُّ سُـؤالَ عبـدٍ وما منعَ العطيةَ مَن رجاهُ إليكَ المشتكى لا منكَ ربِّي وأنتَ لحادِثاتِ الدهرِ حسبي تُروِّي غلَّتي وتَرمُّ حالي وتُؤْمِنُ رَوْعَتي وتُزِيلُ كَرْبي♥️.
تم النسخ