يا صَاحبي فِيمَا يَنُوبُ وَأينَ أينَ هناكَ صَحبي لو كنتُ لم أعرفْ سواكَ منَ الأنامِ لَكانَ حَسبي إني ادّخرتكَ للزمانِ وَما عَرَا من كلّ خَطْبِ يا نَازِحًا يُرْضِيهِ مِنّي الوُدّ في بُعْدٍ وَقُرْبِ قلبي لديكَ فكيفَ أنتَ على البعادِ وكيفَ قلبي - بهاء الدين زهير
تم النسخ