شعر

يا صَاحبي فِيمَا يَنُوبُ ‏وَأينَ أينَ هناكَ صَحبي ‏لو كنتُ لم أعرفْ سواكَ ‏منَ الأنامِ لَكانَ حَسبي ‏إني ادّخرتكَ للزمانِ ‏وَما عَرَا من كلّ خَطْبِ ‏يا نَازِحًا يُرْضِيهِ مِنّي ‏الوُدّ في بُعْدٍ وَقُرْبِ ‏قلبي لديكَ فكيفَ أنتَ ‏على البعادِ وكيفَ قلبي ‏- بهاء الدين زهير

تم النسخ
احصل عليه من Google Play