شعر

وَلَو أَنَّ ما بي بِالجِبالِ وَكانَ طُو رُ سِينا بها قبلَ التَجلِّي لدُكَّتِ هَوى عَبرَةٌ نَمَّت بِهِ وجَوىً نَمَت بِهِ حُرَقٌ أدوَاؤُها بِيَ أودَتِ فَطُوفانُ نوحٍ عندَ نَوحي كَأَدمُعي وَإيقادُ نِيرانِ الخَليلِ كلَوعَتي وَلَولا زَفيري أَغرَقَتنيَ أَدمُعي وَلَولا دُموعي أَحرَقَتنيَ زَفرَتي وَحُزني ما يَعقوبُ بَثَّ أقلَّهُ وكُلُّ بِلى أيُّوبَ بعضُ بلِيَّتي - ابن الفارض

تم النسخ
احصل عليه من Google Play