لكَ الحَمدُ إنَّ الخَيرَ مِنكَ وَإنّنِي لِصُنعِكَ يا ربَّ السّماواتِ شَاكِرُ فأنت الّذي أوليتني كل نعمةٍ وهذبتني حتى اصطفتني العشائرُ فقرب لي الخير الذي أنا راغبٌ وباعدني الشر الذي أنا حاذرُ فليس لمن تقصيه في الناس نافعٌ وليس لمن تُدنيه في الناس ضائرُ.
تم النسخ