شعر

‏بل ما تَذَكّرُ مِن نَوارَ وقد نَأَت ‏ وَتَقَطّعَت أسبابُها وَرِمامُها ‏مُرّيّةٌ حَلّت بِفَيدَ وَجاوَرَت ‏ أهلَ الحِجازِ فأينَ مِنكَ مَرامُهَا ‏لبيد بن ربيعة

تم النسخ
احصل عليه من Google Play