شعر

فزِعتُ إلى بابِ المُهَيمِنِ طَارقًا مُدِلًا أنُادي باسمِهِ غيرَ هائِبِ فلَم أُلْفِ حُجَّابًا ولم أخشَ مَنعةً ولو كانَ سُؤلي فوقَ هامِ الكَواكبِ كريمٌ يُلَبّي عبدَهُ كُلّما دَعَا نهارًا وليلًا في الدُجَى والغَياهِبِ♥️.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play