شعر

كَأَنَّ سُهادَ اللَّيْلِ يَعشَقُ مُقلَتِي فَبَينَهُما فِي كُلِّ هَجرٍ لَنا وَصّلُ، أُحِبُّ الَّتِي فِي البَدرِ مِنها مَشابِهٌ وَأَشكُو إِلىٰ مَنْ لا يُصَابُ لَهُ شَكلُ. • المُتنَبي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play