شعر

هَلْ تَشْرُقِينَ عِنْدَ المَغِيبِ؟ هَلْ إِنْ صَوْتَكِ يَسْتَجِيبُ؟ هَلْ إِنَّ ذَاتَ القَلْبِ في حُبِّ الحَبيبِ؟ يَا أَلْفُ ، كَيْفَ وَكَيْفٍ فِيكِ أَقُولُهَا؟ أَمْشِي وَأَحْسِبُ طُولِها

تم النسخ
احصل عليه من Google Play