شعر

وتلاشيتُ في أمري أُناجيكَ خَلفَ الأسحار هل تُجيبُ سُؤالي عندَ الاضطرار؟ وأنتَ القائلُ في كتابِكَ الجبّار أمَّن يُجيبُ المضطرَّ إذا دعاهُ فـ ها أنا ذا مُضطرُّ أدعوكَ، يا غفّار .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play