شعر

‏عنترة بن شدَّاد رغم غلظته، وشدَّته، وفرُوسيته، عبَّر لـ عبلة بـ رقةٍ مُتناهية عن نمُو حبِّها داخله شيئًا فـ شيئًا، بـ صورةٍ مُدهشة، حيث يقول: ‏وَظلَّ هواكِ ينمُو كل يومٍ ‏كَمَا ينمُو مشِيبي في شبابي!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play