شعر

كَمْ خَابَ ظَنّي بِمن أهديته ثِقتَي فَأَجبرَتنِي عَلَى هِجرَانِهِ التّهَمُ كَمْ صُرتُ جِسرًا لمَن أحببتهُ فَمشَى عَلَى ضُلوعِي وَكَم زَلَّت بِهِ قَدمُ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play