شعر

‏للهِ دُرُّ جمِيلةٍ أحببتُها ‏فيها منَ الأوصَافِ مَا لم يُوصفِ ‏أرجَفتُ حينَ رأيتُها عَجبًا لهَا ‏مَا كُنتُ قبل لقَائهَا بالمُرجَفِ ‏وَتَعطَّفَت بالحُسنِ تُبدي زِينَةً ‏يا حُسنَ زِينتها وَحُسنَ المِعطَفِ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play