شعر

إِذَا اشْتَدَّ هَمُّكَ وَاللَّيْلُ طَالْ تَذَكَّرْ أَرِحْنَا بِهَا يَا بِلَالُ فَمِنْ حَيْثُ تَسْجُدُ تَرْقَى وَمَا أَجَلَّ الرُّقِيَّ إِلَى ذِي الجَلالِ وَكَمْ سَجْدَةٍ أَشْرَقَتْ بِالرِّضَا فَنَالَتْ بِهِ الرُّوحُ مَا لَا يُنَالُ قيام الليل زادُك أيها المؤمن🤍.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play