شعر

قُل لِلدِيارِ سَقى أَطلالَكَ المَطَرُ قَد هِجتِ شَوقاً وَماذا تَنفَعُ الذِكَرُ أُسقيتِ مُحتَفِلاً يَستَنُّ وابِلُهُ أَو هاطِلاً مُرثَعِناً صَوبُهُ دِرَرُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play