شعر

جسَّ الطبيب خافقي وقال لي: هل ها هنا الألم؟ قلتُ لهُ: نعم فشقَّ بالمشرط جيب معطفي وأخرج القلم! هز الطبيبُ رأسهُ..ومالَ وابتسم وقال لي: ليس سوى قلم فقلت: لا يا سيدي هذا يدٌ وفم رصاصةٌ ودم وتهمةٌ سافرةٌ تمشي بلا قدم - أحمد مطر

تم النسخ
احصل عليه من Google Play