مالي ولليل كم أودى بأوراقي وشدّ في لجة الأهوال أوثاقي ماعدت أفلت من تباريح الهوى حتى عقدت مع الدجى ميثاقي أعطيه سهدي لوعتي وصبابتي وينال من دمعي ومن أحداقي ماحيلتي وهوالذي من طبعه يذكي الجوى بجوانح العشاقِ كم طال حتى قد ظننت بأنه متحكماً في موعد الإشراقِ
تم النسخ