شعر

قد كنت دوماً حين يجمعنا الندى خلّاً وفياً والجوانح شاكره واليوم أشعر في قرارة خاطري أنّ الذي قد كان أصبح نادره لا تحسبوا أنّ الصداقة لقيَة بين الأحبة أو ولائم عامرة إنَّ الصداقة أن تكون من الهوى كالقلب للرئتين ينبض هادره

تم النسخ
احصل عليه من Google Play