شعر

ماشممتُ الورد إلّا زادني شوقًا إليكْ.. وإذا ما ماس غصنٌ خلته يحنو إليكْ فالحشى باقٍ لديكْ أنتَ تدري ما الذي قد حلّ بي من مقلتيك رُشق القلب بسهمٍ قوسه من حاجبيكْ كل حسنٍ في البرايا فهو منسوب إليكْ وإن ذاتي وصفاتي ياحبيبي في يديك ...

تم النسخ
احصل عليه من Google Play