شعر

ساروا ، وقد قَتلوني بعدَهم أسَفًا يا ليتَهُم أسُروا في الرّكبِ مَن قَتلوا وخَلّفُوني أعَض الكَفّ من ندمٍ وأكُثرُ النّوح لما قَلّتِ الحِيلُ أقولُ في إثرهم، والعينُ داميةٌ والدمعُ مُنبهرٌ منها ومُنهمِلُ ما عودوني أحبائي مقاطعةً بل عودوني، إذا قاطعتهم وصلوا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play