شعر

قلبي الذي أودعتَه نبضَ الهوَى ‏لم يَمْحُ تلك الذكرياتِ ولا نَوَى ‏وعلامَ أُسْهِبُ في حديثِ صَبَابتي ‏ولأنتَ أدرَى بالفؤادِ وما حَوَى؟ ‏ارجِعْ تَجِدْني مثلَما غادرتَني ‏ما ضَلَّ عاشقُكَ القديمُ وما غَوَى

تم النسخ
احصل عليه من Google Play