شعر

‏كلُّ المراكبِ غادرتْ مينائي شطّي وحيدٌ باردُ الأجواءِ حتى المنارة بالسوادِ توشَّحتْ والصخرُ يلطمُ خدّهُ بالماءِ يا رملُ أرجِعْ لي خطاهُم إنها كانت لقلبي نبضة الأحياءِ يا ريحُ لملم لي عطورَهم التي كانت لروحي بلسم الإشفاءِ مذ غادروني والشرودُ سجيتي حار الطبيبُ بعلّتي ودوائي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play