شعر

‏ألَا ، خافقي لم يصبح اليوم خافقي وما الجسم إلا محض طينٍ منافقِ وماذا يفيد العمرَ جسمي إذا مشى بقلبٍ كُهوليٍّ .. وحزنٍ مُراهِقِ أيا من تفشّى الجُرح بعد رحيلها كشكٍ تفشّى في صدور الحقائقِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play