شعر

أهديتُها شِعرًا، فقالتْ: سَرَّني! ‏ لكنْ أرِيدُ قِلادَةً وسِوَارا ‏ فضحِكتُ من حظِّي! وقلتُ: لعلها ‏ أُمِّيَّةٌ، لا تقرأُ الأشعَارا ● حنظلة

تم النسخ
احصل عليه من Google Play