شعر

من أنعُمِ المولى عليَّ صلاتي فيها طَريقُ سعادتي ، ونجاتي في كلِّ جارِحَةٍ تدَفّقَ نورُها وطَفَى لِيَملَأَ وِجهَتي ، وجهاتي وكأنَّ ( حَيَّ على الفلاحِ ) غمامةٌ وتسِيلُ في روحي ، وفوق رُفاتي طُوبى لِمن لَبَّى المَآذِنَ خاشِعاً وأناخَ نبضَ القلبِ في السَّجدات .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play