شعر

لو أن فيكَ من الوفاءِ بقيةً ‏لذكرتَ أياماً مضت وليالي ‏و وهبتني أسمى خصالِك مثلما ‏ أنا قد وهبتُك من جميلِ خصالي ‏كم قُلت أنك خيرُ من عاشرتُهم ‏فأتيت أنت مخيباً آمالي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play