شعر

‏مِنْ أَيِّ فِردَوسٍ أََتَت عَينَاهُ وَبِأَيِّ كَوثَرٍ يَرتَوِي جِفنَاهُ هَلْ كُنتُ خَلقَاً مِنْ مَحَاسِنِ أُمَّةٍ أَمْ كُنتَ حُسنَاً مَا لَهُ أَشبَاهُ مُذ لَاحَ طَيفُكِ لَمْ أَبُح بِمَقُولةٍ إِلَّا مَقُولَةَ جَلَّ مَنْ سَوَّاهُ #ابراهيم_حمدان♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play