يبقى الزمانُ كفيلا في تواصلنا ونحن للحب في الأشواق زوّارُ لمّا نكونُ على همسٍ بليلتنا تُباركُ الوصلَ في القلبين أقمارُ كأننا حين نمضي نحو سهرتنا تفيضُ من شوقنا يا خِلُّ أنهارُ لا تحسبنَّ جراحَ القلبِ من وجعٍ منها الورودُ وهذا الشوكُ أسوارُ♥️
تم النسخ