ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا إنِّي لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم والماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا وَسُنَّةُ اللَّهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُم وَجْهًا يَزِيدُ وُضُوحًا كُلَّمَا اْبْتَعَدَا.♥️
تم النسخ