شعر

دَلِّل فُؤَادِي فِي هَوَاكَ قَلِيلَا دَقَّاتُ قَلبِيَ تَشتَهِي التَّدلِيلَا أشرِق بشَمسِكَ كَي تُعيدَ سَعَادَتِي فَالكَونُ يَبدُو مِن سَنَاكَ جَمِيلَا لِلآن تَسألُ عَن دَلِيلِ مَشَاعِرِي أوَ لَم تَجِد فِي مُقلَتَيَّ دَلِيلَا! إن كُنتَ تَسألُ عَن غَرَامِي سَيِّدِي إنِّي اتَّخذتُكَ شِرعَةً وَسَبِيلَا إنِّي رَسَمتُكَ فِي الحَنَايَا وَمضَةً لِتُنيرَ فِي جَوفِ الحَشَا قِندِيلَا.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play