شعر

يهون عليكَ بعدَ الهجر موتي وقبلًا كنتَ تخشىٰ من فراقي! بربِّكَ ما الَّذي أنساكَ عهدًا قطعناهُ علىٰ أملِ التَّلاقي إذا أغناكَ عن حُبِّي حبيبٌ فلا يُغني عناقٌ عن عناقي ستشكو أدمعًا ستفيضُ دهرًا وقلبًا إذ يئنُّ مِن اشتياقِ فذُق بعضَ الَّذي ذاقته روحي ومُت ندمًا؛ فعدلُ الله باقِ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play