شعر

وأودُّ لو أنَّ الأنامَ جميعَهم ‏رحلوا، وكنتِ عشيرتي وجواري ‏وأودُّ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصَتْ ‏عنَّا، فكانَ الدارُ جنبَ الدارِ ‏وكأنَّني بالحبِّ أطبقتُ اللمى ‏حتى غدوتِ قصيدتي وَحِواري ‏اللهُ في عينيكِ يهدي خلقَهُ ‏عجَبًا! أيهدي اللهُ بالسَّحَّارِ؟!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play