وأودُّ لو أنَّ الأنامَ جميعَهم رحلوا، وكنتِ عشيرتي وجواري وأودُّ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصَتْ عنَّا، فكانَ الدارُ جنبَ الدارِ وكأنَّني بالحبِّ أطبقتُ اللمى حتى غدوتِ قصيدتي وَحِواري اللهُ في عينيكِ يهدي خلقَهُ عجَبًا! أيهدي اللهُ بالسَّحَّارِ؟!
تم النسخ