شعر

‏ أفيقي ليُشْرِقَ هذا الصّبَاح ‏وينشر أنوارهُ في المَدى ‏فأنت السماحةُ والمُسْتَراح ‏وزهرٌ على راحتيهِ النّدى ‏ فقومي وغنّي لكلِّ المِلاح ‏فكُلٌّ ضَلالٌ وأنْتِ الهُدى .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play