شعر

سترقبُ من وراءِ الحلم طيفي ‏وتلمحُ من وراء الغيم حرفي ‏وتكتم كبرياءً ما تَبَدَّى ‏وتخفي أبحرا في كل طَرْفِ ‏تصوم عن الهوى وتقول مهلا ‏وتقرأ طالعي في كل كفِّ ‏وتخبرني بأن البعد جرح ‏ولكن قد يداوي ألف ألفِ ‏فلا يغني عنادك عنك شيئا ‏ويكفي حالك المكلوم يكفي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play